بارامـاونت" للإنـتاج"
"إحدى شركات "فيا كوم
| فيلم نيشن |
للمـواد الترفيهيّـة
إحدى شركات 'ريلانس' للإنتاج
الدب البـركانيّ
"شركة "21 لابس
بارامـاونت" للمـرئيّات"
تقـدّم
:بالتعاون مع
فيلم نيشن" للمواد الترفيهيّة"
"شركة "21 لابس
من إنتـاجات
# تــرجــمة #
وائــل ممــدوح
إسـلام الجـيز!وي
اعتقدت أن هذه بداية قصتك
!ما أغرب الذاكرة
ليست تعمل حسبما اعتقدت
إننا مقيّدون تمامًا بالزمن
بمُضيّه
لا بأس، عودي إليّ
عودي إليّ
عودي إليّ
!أشهري سلاحيك
أأنت رئيسة شرطة هذه المدينة؟
!مسدسا الدغدغة خاصتي سينالان منك
أتودينني أن أطاردك؟
أذكر لحظات في المنتصف
أحبك
!أكرهك
وتلك كانت النهاية
عودي إليّ
قرّة عيني، عودي إليّ
لكنّي الآن لستُ موقنة من
ثمّة أيام تحدد مصائرنا
كيوم وصولهم
طاب صباحكم
أين البقية؟
لنبدأ
سنتحدث اليوم عن اللغة البرتغالية
وسبب اختلافها
منشأ اللغة البرتغالية
آسف -
حين اعتبرت اللغة ضربًا من الفن
أمن أخبار تودين مشاركتها؟
د(بانكس)، هلّا تشغلين التلفاز
لكن الشرطة نصبت محيطًا "
،كما ترون، اقتربنا ما استطعنا "
جليًا أن الجسم حطّ أرضًا منذ 40 دقيقة "
ما نترقب تأكيده هو ما إذا "
" لحظة "
وردني أن مزيدًا من الأجسام كهذه "
" نعم يا (هنري)؟ "
" "هذا تقرير من موقع في "هوكايدو "
هذا حدث على صعيد عالمي "
حسنًا
انصراف
" أمـن "
وزارة الدفاع تنشد التعاون "
تقصدين إنه ليس لنا؟ "
ما زلنا نجمع المعلومات "
لسنا الدولة الوحيدة التي "
إن كان هذا تواصلًا أوليًّا سلميًّا "
،لا أدري يا أمي
أمي، رجاءً لا تنزعجي من تلك القناة
كم مرّة عليّ إخبارك
أأبدو متوترة؟
بالتحديد، لذا
أجل، أنا؟
إنّي بخير يا أمي
سأهاتفك لاحقًا، وداعًا
وبعد قرابة 8 ساعات من الهبوط "
" "أجسام غريبة بولاية "مونتانا "
" الأجسام بطول 46 مترًا على الأقلّ "
للمواد التـرفيهيّـة
و
الدب البركانيّ" للأفلام"
للمواد التـرفيهيّـة
يحسن بك الهرب
إيماني بالبدايات والنهايات
عن بقية اللغات الشاعرية
(يعود لمملكة (غاليسيا
في العصور الوسطى -
على القناة الإخبارية؟
" احترازيًا حول المنطقة
" لكن للأسف "مونتانا" الآن مغلقة كليًا
" شمال الطريق السريع 4
" كانت هذه مركبة تجريبية أم
" حطَّت في 8 أماكن أخرى حول العالم
" ويحصل حاليًا
" بينما السلطات تتحرّى الجسم
" أتعلمين حتّى ما إذا كان أرضيًا؟
" وننسق مع دول أخرى
" حطّ على أرضها جسم كهؤلاء
" فلمَ بعثوا 12 ولم يكتفوا بواحدة؟
أتابع الأخبار عينها مثلك
بأن أولئك الناس بُلهاء؟
تعرفينني، وأنا أيضًا كذلك
" فما زال لا أثر لما يدعى بالتواصل الأوليّ